1884 – Emil Fischer began his detailed analysis of the compositions and structures of sugars. بدأ هيرمان إميل فيشر تحليلاً تفصيلياً لمكوّنات وتركيب السكريات.
He then studied in the laboratory of Emil Fischer and worked at the University of Berlin. قام بعدها بالدراسة في مختبر إميل فيشر وعمل في جامعة برلين.
Levene also arranged for him to spend one year in Berlin under Hermann Emil Fischer in 1911. ليفين أيضا رتب له قضاء سنة واحدة في برلين تحت هيرمان إميل فيشر في عام 1911.
The understanding of proteins as polypeptides came through the work of Franz Hofmeister and Hermann Emil Fischer in 1902. فهمُ البروتينات على أنها عديدات ببتيد كان بفضل عمل فرانز هوفمايستر وهيرمان إميل فيشر سنة 1902.
These discoveries are largely attributed to the German chemist Emil Fischer who received the Nobel Prize in chemistry nearly 60 years earlier. وتعزى هذه الاكتشافات إلى حد كبير إلى الكيميائي الألماني إميل فيشر الذي حصل على جائزة نوبل في الكيمياء منذ ما يقرب من 60 عاما.
To explain the observed specificity of enzymes, in 1894 Emil Fischer proposed that both the enzyme and the substrate possess specific complementary geometric shapes that fit exactly into one another. لشرح النوعية الملحوظة للإنزيمات اقترح إميل فيشر عام 1894 أن للإنزيم و الركيزة أشكال هندسية محددة تناسب بعضها بعضاً.
In 1913, the English chemist Hans Thacher Clarke (known for the Eschweiler-Clarke reaction) replaced the phosphorus trichloride with hydrochloric acid in Meyer's formulation while working with Emil Fischer in Berlin. في عام 1913 ، قام الكيميائي الإنجليزي هانز تاشار كلارك (المعروف بتفاعل إيشفايلر كلارك) باستبدال ثلاثي كلوريد الفوسفور بحمض الهيدروكلوريك في صيغة ماير أثناء عمله مع هيرمان إميل فيشر في برلين .
At the start of the 20th century, Germany garnered fourteen of the first thirty-one Nobel Prizes in Chemistry, starting with Hermann Emil Fischer in 1902 and until Carl Bosch and Friedrich Bergius in 1931. في بداية القرن العشرين، حصلت ألمانيا على أربعة عشر من أصل أول واحد وثلاثين جائزة نوبل للكيمياء، بدءا من هيرمان إميل فيشر في عام 1901 وحتى الثنائي كارل بوش وفريدريش بيرغيوس في عام 1931..
جوال إصدار